سحر المحبة ( التولة ) للشيخ الروحاني ابو علي الجعفري للتواصل 00201000346818
سحر المحبة ( التولة )
أخرج أبي داود وأحمد من حديث عبدالله ابن مسعود أنه قال:" سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ " ، والسبب في عمل هذا النوع من السحر أنه ربما تجد المرأة من زوجها شيئا من الصدود ، فتشتكي إلى إحدى أخواتها أو صديقاتها أو أمها فتشير عليها أن تذهب إلى الساحر الفلاني ليعمل لها عملا يجعل زوجها خاتما بأصبعها ، ولا تعلم هذه المرأة أنها تخسر آخرتها من أجل دنياها بذهابها إلى الساحر.
يقول الله تعالى : } وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الاَخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ{ ويقول:} بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدّنْيَا * وَالاَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىَ { ، ولا تعلم هذه المرأة أن الساحر سوف يرسل على زوجها من الشياطين الكفرة يتلبسونه ويصدونه عن الصلاة والذكر والذهاب إلى المساجد }وَمَنْ أَظْلَمُ مِمّنْ مّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىَ فِي خَرَابِهَآ أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَآ إِلاّ خَآئِفِينَ لّهُمْ فِي الدّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الاَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ{ [البقرة:114]، وقد تؤذيه شياطين السحر في عقله وبدنه بأمراض شتى ، يصيبونه بالصداع والسهر والضيق في الصدر، وقد يمكر الله بها بتسلط شياطين السحر عليها، وربما انعكس سحرها عليها بسبب خطأ في عمل السحر فتخسر دنياها وأخرتها إلا أن يتداركها الله برحمة من عنده.
ولو أن هذه المرأة تحببت إلى زوجها بالطيب من الكلام وبحسن الخلق لكسبت محبته ومودته ولفازت بالأجر والمثوبة من عند الله ولانقاد لها زوجها محبا مطيعا ، يقول صلى الله عليه وسلم: إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ لَسِحْرًا ، ويقول الكميت :
بحب من السحر الحلال التحببِ وقاد إليها الحب فانقاد صَعبه
أخرج أبي داود وأحمد من حديث عبدالله ابن مسعود أنه قال:" سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ " ، والسبب في عمل هذا النوع من السحر أنه ربما تجد المرأة من زوجها شيئا من الصدود ، فتشتكي إلى إحدى أخواتها أو صديقاتها أو أمها فتشير عليها أن تذهب إلى الساحر الفلاني ليعمل لها عملا يجعل زوجها خاتما بأصبعها ، ولا تعلم هذه المرأة أنها تخسر آخرتها من أجل دنياها بذهابها إلى الساحر.
يقول الله تعالى : } وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الاَخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ{ ويقول:} بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدّنْيَا * وَالاَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىَ { ، ولا تعلم هذه المرأة أن الساحر سوف يرسل على زوجها من الشياطين الكفرة يتلبسونه ويصدونه عن الصلاة والذكر والذهاب إلى المساجد }وَمَنْ أَظْلَمُ مِمّنْ مّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىَ فِي خَرَابِهَآ أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَآ إِلاّ خَآئِفِينَ لّهُمْ فِي الدّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الاَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ{ [البقرة:114]، وقد تؤذيه شياطين السحر في عقله وبدنه بأمراض شتى ، يصيبونه بالصداع والسهر والضيق في الصدر، وقد يمكر الله بها بتسلط شياطين السحر عليها، وربما انعكس سحرها عليها بسبب خطأ في عمل السحر فتخسر دنياها وأخرتها إلا أن يتداركها الله برحمة من عنده.
ولو أن هذه المرأة تحببت إلى زوجها بالطيب من الكلام وبحسن الخلق لكسبت محبته ومودته ولفازت بالأجر والمثوبة من عند الله ولانقاد لها زوجها محبا مطيعا ، يقول صلى الله عليه وسلم: إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ لَسِحْرًا ، ويقول الكميت :
بحب من السحر الحلال التحببِ وقاد إليها الحب فانقاد صَعبه
للتواصل مع الشيخ الروحاني ابو علي الجعفري يمكنك زيارة مواقعنا علي الشبكة العنكبوتية او التواصل معنا عن طريق الهاتف او الايمو او الواتس علي الرقم الاتي :
00201000346818
(الايميل الشخصي الخاص بالفيس بوك)
https://www.facebook.com/sheikhrawhaany
(صفحتا الشخصية علي الفيس بوك)
https://www.facebook.com/sheikhrawhaaany/
(صفحتنا علي الانستجرام)
https://www.instagram.com/aboalielgafry/
(صفحتنا علي تويتر)
https://twitter.com/aboalielgafry
(صفحتنا علي بلوجر)
https://www.blogger.com/blogger.g?bl...14109#allposts
00201000346818
(الايميل الشخصي الخاص بالفيس بوك)
https://www.facebook.com/sheikhrawhaany
(صفحتا الشخصية علي الفيس بوك)
https://www.facebook.com/sheikhrawhaaany/
(صفحتنا علي الانستجرام)
https://www.instagram.com/aboalielgafry/
(صفحتنا علي تويتر)
https://twitter.com/aboalielgafry
(صفحتنا علي بلوجر)
https://www.blogger.com/blogger.g?bl...14109#allposts
تعليقات
إرسال تعليق